عندما تتخذ الصبر والرضا منهجًا في حياتك،
ظنًا منك أن الله سيعطيك ” بقدرِ ” صبرك!
أو سيجازيك -على الأقل- بما هو يوازيك أو يخفف عنك
أقول لك:
ثق أنه سيعطيك ” فوق ” صبرك،
وضعف ضعف رضاك،
وما هو أرحب من ظنونك وأوسعُ من توقعاتك،
وكلّما كثفت إحسان ظنك به ، أكرمك
:
لأنّه الله